قصة خيالية بالدارجة : آلاء و لعنة تالا (الفصل الخامس)
- الفصل الخامس :
على الصخر في جنبات البحر ، جلسو تغريد و إسلام بعد ساعتين مشي على الاقدام .
تنهدت مسرحة رجليها قدامها ، بعدها نصلت السبادري و خشات رجليها في حفرة بين صخر كانت عامرة بالماء ..
اول ما وصلاتها برودة الماء الصباحي ، ارتعش جسمها و ضحكت ضحكة و قالت :"" shiit ، باارد و لكن منعش ، كنت كانحس بالحراقية في رجلي من المشي ""
شاف فيها و ماكانش باين عليه مركز فاللي كانت كادير ، مد ساقو تحت باطن ساقها و رفعها من الماء و قال :""حيدي رجليك من الماء بارد الحمقة غاتمرضي ""
انزاعجت من تدخلو ، و رجعات رجليها للماء و قالت :"" حيد مكافشك ، اشنو غايمرضني حتى انت ؟ و زايدون انت عارفني ماكانمرضش ، عندي مناعة قوية *ضربت على كتفها* صحة ديال البغال ""
و ماقدرش يشد الضحكة ، دور وجهو للجهة الاخرى و غطى وجهو و خلا كتافو يتهزو ..
ضحكات حتى هي و شعور بالسلام خالجها من سماع صوت ضحكتو ..
مد ليها عصير و مخبوزات ، خذاتهم من عندو و فطرو في السكات..
و شكون ممكن يركز في الكلام و البحر قدامو ، بريحتو في الريح و صوت الامواج المتوازنة مع اصوات الطيور و حتى الباخرات البعاد ..
تنهدات تنهيدة طويلة و قالت :"" نخدم عمري كامل غير باش نشري شي دويرة قدام البحر ""
عينين اسلام كانو مغمضين تحت حواجبو المقرونة بسباب اشعة الشمس و هو كتيسبح بيهم على سطح البحر البعيد ، تماما في النقطة فين كايتلاقى خط البحر مع خط السماء و كايخلقو تدرج طبيعي من الازرق .
طل عليها بطرف عينو ، و ماكان ناوي غير ياخد فكرة على ملامحها و لكن لي شاف ، شدو و ربط وجهو و عينيه بداك الاتجاه .
تغريد ، مسرحة ساقيها كاتلعب بالماء و يديها اللور مدعمة بيهم جسدها ، في حين شعرها الطويل الاسود معلق وراها ، و الريح كايلعب بتموجاتو الكبيرة .
كانت سارحة في النقطة لي كان سارح فيها ، حواجبها العالية و الرفيعة مقرونة في بعضها و لكن ماخفاتش خط عيونها المجبدة ، كتافها كانو مهزوزين بسباب وضعية ذراعيها مما اتاح لعظام الترقوة الخاصين بيها يزيدو يبانو ، بشرتها القمحية عمرها بانت احسن و هي تحت الشمس ديال البحر ، حركات لسانها على شفايفها برزطوه ، بطريقة ماشي خايبة ، و لكن يطريقة كاتستافزو يدير شي حاجة ، و راقبو كيفاش دخل و مادخل حتى مرراتو على شفايفها ، ضماتهم ببعضهم و بانت وحدة من غمازاتها و غمض عينيه بقوة بحال الى خدا لكمة في منتصف الصدر ..
منين فتح عينيه تخيل وجهها و عينيها قراب لوجهو ، قراب نيت ، منين ضحكات ادرك انه ماكانش خيال ، كانت حقيقة ، نيت واقفة بوجها قدامو كاتفحص ملامحو و كاتضحك ، تدهش و بعد منها شوية تم ربط حواجبو بحيرة و ارتباك ..
زادت ضحكت و قالت :"" عاود تاني كاتدير هاد الحركات الغريبة و التعابير الغامضة على وجهك ؟ ""
غضب انتابو و هز نقط من الماء رشهم في وجهها و صاح :"" بعدي كمارتك المعمشة من قدامي ""
مسحات قطرات الماء منزعجة و خنزرات فيه تم جاوبت :"" بالزاف عليك ""
دور وجهو للجهة الاخرى و سمع صوتها كاتقول : "" هكا كادير حتى فاش كاتكون بوحدك في الزنقة ، اذا كان اه راه لاعجب ماعندك صحاب و لا معارف ""
دار خنزر فيها و كملت كلامها :"" كوراه بنادم كولشي كايسحاب ليه حمق اولا مقيوس ""
قرب ليها و قال بتهديد :"" اشنو دابا ماغاتسكتيش ؟ ""
ضارت قدامها و بدات تبرغم تحت نيفها ..
طلع و نزل فيها و قال :"" اجي انت بعدا .. ""
شافت فيه و عينيها محلولين :"" مالك تاني ؟ مادرت والو ""
قال :"" ايمتى غادية تحلي الكونط ديالك ، غاتبقاي شادة ديالي ؟ ""
جاوباتو :"" وا صافي مالي فاش قايساك ""
جاوبها :"" قايساني في الكونط ديالي ، الكود و خصوصياتي كلهم عندك ""
حلات فمها بصدمة و قالت :"" ياك اولد الحرام ، كاتقول ليا في وجهي ماكنتيقش فيك ""
جاوبها :"" غاتلوميني انا حيت ماكانتيقش فيك ؟""
زادت حلات فمها باهانة اكبر و قالت :"" كيفاش كاتجرأ ؟""
ضحك ضحكة جانبية ساخرة و قال :"" عارف نشيرك الموسخ منين تولدتي حتال دابا ، ماغاديش تلعبيها عليا ""
قالت مستسلمة :"" صافي ، واخا ، انا راه ماكانتيري من عندك غير للضرورات القسوى هادشي اذا قاديت فلوسي لي عندك تما ""
قال بملامح ساخرة :"" فلوس ؟ زوج فرانك عندك فلوس ؟ باقية حالة ديك الشين البايخة ديالك ؟ ""
جاوبت :"" انت البايخ بالزاف عليك ، اللهم دوك زوج فرانك و لا والو ، و انا غانعاون بالمشروع لي اقتارحاتو عليا السيدة لي مخدماك ، و من بعد غانفتح كونط و نخلي الكونط الخاوي ديالك ، راه غير العجز و صافي و ولفت ديالك .. ""
و ضارت للجهة الاخرى ..
زاد خنزر منين تفكر موقف البارح و قال :"" من نيتك درتي ديك الهضرة الخاوية في بالك ؟""
ضارت عندو بقوة و قالت :"" ااه ، غانديرو ، مالك ؟ ""
قال :"" واش ضاربك الله ، عندك شي رأس المال ؟ ، فين غاطيبي ؟ في البوطة ديال الدار ؟ و اللهتا تسمعي الهضرة ، واش يسحاب لك كل مرة غاتسرقي شوية ديال الخضرة و التقدية غاتدوز ليك ؟ هاديك الدار ابنتي و الله و ماكنتي تحطي فيها لا عشتي بكرامتك فيها ""
ضارت كاتفكر شوية و قالت :"" ماتزيدش فيه ، عائلتنا هاديك ، اكيد غايبغيو يعاونونا ""
ضحك باستهزاء و قال :"" راك غير حمقة "" رجع شاف فيها "" واش عارفاهم كيفاش كايشوفونا ؟ انا و ياك ؟ ""
قالت قالبة عينيها :"" اااه ، كوبل الفاشلين الكسلاء المستهترين لي مافيهم فائدة ، و لكن واخا هكاك هما عائلتنا و ماعمرهم يسمحو فينا ""
جاوبها كايبركم :"" bullshit ""
قالت :"" راه غير انت لي عاطفي حساس كاتزيد فيه ""
صاح في وجهها :"" غاتعاودي تقولي ديك الكلمة غادي نرعف مك عاود تاني ""
ضحكت ديك الضحكة الشريرة من جديد و قالت :"" انت عارف شحال انت عاطفي ماتبقاش تخبي ، راه تغريد مراتك هاذي ""
دور وجهو و شافت كيفاش ملامحو استرخات.. ضحكت حيت عرفاتو كايقاوم بكل ماليه باش مايضحكش و يضيع جدية ما كان ضاير بينهم دابا ، و لكن هاذي هي تغريد ، و هذا تأتيرها عليه ..
فك خشن حسات بيه تخشى في تجويف عنقها ، دغدغة بشعر وجهو خلاتها تتكمش شوية ، بعدها سلسلة من القبل لي مابغاتش تسالي ، حتى حلات عينيها ، غوبشت من اشعة الشمس لي موجهة ليها و شافت في جنبها فين كان داك المزعج لي خاشي وجهو فيها و ضربات كتفو و صاحت :"" زين العابدين ""
هز وجهو و تقابل مع عيونها لي رغم ان الحمل غير لونهم الجوهري الطبيعي الا انه حافظ على تميزهم ، بريق من نوع اخر زينهم ، قبل عيونها بزوج و قال :"" اشنو مسرحة في السطح هنا كاديري و مخلياني بوحدي التحت ؟""
جاوبت :" و ياك كنتي خارج انت و ولدك ، فين هو بعدا ؟""
قال و هو كايعدل نفسو فوق البطانية المسرحة فوق الارض :"" خليتو مع خالو زيد . ""
مد يدو كايلعب في خصل شعرها و قال :"" اش كاديري تحت الشمس ؟ نوضي هبطي معايا ""
قالت :"" لا بغيت نتشمش ""
ضحك و قال :"" الصيف باقي ماوصل ، مابقا ليه والو ، حتال تما و نمشيو للبحر و اري ما تشمشي .""
قالت :"" الشمس ديال الصيف كاتشوط انا باغية غير نتشمش و صافي . و زايدون ، فين ممكن نتعرى هكا و نتكى من غير داري ؟ ""
هبط عينيه طل على جسدها ، ما كانت لابسة غير زوج قطع ، قطعة داخلية من الفوق و شورط جد قصير التحت ..
مرر اناملو فوق بشرة بطنها الصغير و قال :"" في هادي عندك الحق ""
قالت :"" اوى حيد داك التيشرت و ترخى حدايا واحد 10 د ، تصنت لعظامك و خليني حتى انا ""
قال :"" كيف غاندير نترخى و انت مجبدة هكا حدايا ""
قالت :"" يالله سير هبط بعد مني ""
قال بعدما حط رأسو على كتفها :"" يالله تهبطي معايا ""
قالت :"" ماهابطاش انا دابا ، غير سير بعد مني ""
حسات بيه هز تقلو على كتفها و حطو على كرشها و قال :"" شفتي ابابا الزكير لي ماتشد معايا ماماك ؟ ""
قالت الاء :"" سمعتي اماما التبرزيط لي كايدير ليا باباك ؟""
هز راسو تاني ليها كايضحك و قال :"" انا كانبرزطك ؟ ""
قالت و هي كاتضم شفايفها من الضحك :"" اش بان ليك كادير ؟ ""
ماجاوبش رجع تكا على بطنها في الموضع فين مايضغطش على حميلهم ..
دارت بطانية اخرى مطوية تحت رأسها و تقابلت مع وجهو . مدات يدها دوزتها وسط رأسو و بقات كاتداعبو هكا حتى غمض عينيه مسترخي ..
فجأة ، قال :"" فينما كانشوف كرشك ، كانتفكر داك النهار لي تخطفتي ""
انزعجت و لكن خلاتو يكمل .
كمل كلامو :"" كان اطول و ابشع يوم دوزتو في حياتي ، كانتفكر كيفاش كنتي حاملة ، في اضعف حالاتك ، ماعارفة والو بخصوص كونك بيلسانة ، الخوف لي كنتي خايفة ، ما كان ممكن يديروه فيك ..""
سكت شوية و قال بصوت عميق مكسر برعشة :"" غضب كبير كايخنقني ، كانبغي نشد لي دارو فيك هكاك و نعذبهم كيفما عذبوني فداك النهار ""
اضافة الى اليد لي في شعرو ، زادت الاخرى على خدو و قالت :"" الماضي كايبقى في الماضي ، و الحمد الله على لطف الله خرجات سالمة ، كون ماشي داك اليوم ماكنتش غانعرف شحال كانبغي و متعلقة بعائلتي ، و شفت حتى محبتي عندكم ، دوك المشاكل في ديك الفترة كانو سبب تقربنا من بعضياتنا اكتر ، عقلتي ؟ ""
تبسم و شد يدها لي على خدو و قال :"" و على داكشي كايتنسى ""
بعدها ، شافت جسمو كيفاش تصلب ، عيونو ظلامو منين قال :"" عمر شي حاجة بحال هاذي ماغاتوقع مازال ، ماعمر شي احد ماغاياخدك مني ، ماغانخلي حتى احد يآذيك او يقيس شعرة منك و من ولادي ""
تبسمت و قالت :"" ماغايوقعش هادشي ازاين العابدين ، نسى داكشي .. ""
جاوبها :"" مستحيل ننسى ا الاء ، كانتخيل في داك اليوم كون تقتلتي ، كون ولدي وقفات الحياة ديالو و هو مازال في كرشك ، كون ماكنتيش معايا دابا و ماكنتيش حاملة مرة اخرى ، اشنو كانت غاتكون حالتي دابا ... ميت ""
ناضت جلست و تحنات لراسو قبلت جبينو و قالت :""شوف انا معاك دابا ، انا وولادنا ، حيد عليا دابا هاد النكد و خلينا نهبطو باراكة علينا ..""
كانت تغريد كاتشوف كيفاش رجليها كايغبرو تحت الرملة المبللة ، مأخودة في الوهم ديال ان البحر كايسحبها لعندو ..
دارت و شافت في اسلام لي جالس في الرمال قريب ليها و كايشوف فيها ..
قربت لعندو و جلست في جنبو و قالت :"" واشنو بان ليك ، في بلاصة مانطيب و نوصل ، ندير غير التوصيل و صافي ""
شاف فيها باستفهام و قالت موضحة :"" دابا كيف قلتي ، خاصني رأس المال للتقدية ""
ماجاوبش و كملت ..
"" انا غير غادية بحال الى تقول نتسخر ، هما غايعيطو ليا ، غانجي ناخد الطلبية ديالهم و الفلوس ، غانمشي نشري ليهم داكشي و نجيبو حتال عندهم و غايخلصوني ، و ماشي غير الماكلة اي واحد عندو غرض ماقدرش يقضيه لراسو انا غانقضيه ليه .. ""
شاف فيها من تحت حاجبو و قال بعدما تفحصها كاملة :"" ماغاتقدريش ، غاتعياي ، غادي يخصك مصروف المركوب او شي وسيلة تنقلي بيها .. ""
قالت :"" عندي بيكالة غاتقضي الغرض ، و العياء راه ماشي مشكل ، فينما مانقدش غانرفض و صافي ""
جاوبها :"" الخدمة ماكاتبغيش هكا الزوينة ، كما انك بنت ، و هاد النوع من الخدامي ماصالحش ليك .."" و دار للجهة الاخرى ..
رمقاتو بنظرة منزعجة و قالت :"" هادشي لي كايسحاب ليك انت ""
رجع شاف فيها بغضب و قاال :"" سمعي الهضرة ا اتغريد ، مامشياش لك القضية ، شكون اصلا لي غايتيق فيك و يعطيك الفلوس تصخري ليه ، غايقولو ليك جيبي حتال عندنا و نخلصوك ، فين هاد الفلوس لي غادين تصرفيهم ، حتى هادشي خاصو رأس المال الزوينة . و هادشي كامل ، اذا ماخديناش بعين الاعتبار فكرة انك انسانة عشاقة ملالة ، كولشي عندك على كانتك ، هادشي ماكايخولكش للتقة ، انت ماشي مسؤولة و ماشي منظبطة ا تغريد ""
غوبش و قالت :"" و علاش غاناخد الامور بجدية كبيرة حتى تخنقني ، انا هنا كانحاول راه ماشي جالسة و كانتسنى الفلوس يطيحو عليا ""
تنهد تنهيدة تقيلة ، ضربت على يدو و قالت :"" اشنو رأيك ا اسلام ؟ ""
رجع شاف فيها و قال :"" اذا كنتي نيت باغية رأيي و ديري بيه ، الا ""
شافت فيه مخنزرة و قالت :"" و لكن .. ""
قال :"" انت لي بغيتي رأيي ""
قالت :"" ايه ، و اشنو المعمول ؟ ""
قال :"" شوفي شي خدمة بدوام كيف الناس و خلصة شهرية مهما كانت بسيطة حتى تبان ليك فجهة اخرى ""
ربعات رجليها و شافت القدام و قالت :"" مابغيتش خدمة تشد ليا وقتي كلو ""
قال :"" شفتي ، اش كانقول لك على حقيقة انك غير عشاقة ملالة ، كولشي خاصو يكون على هواك ""
قالت :"" دابا مالك كاتغوت عليا ؟ ""
قال :"" حيت جهلتيني ""
قالت :"" وا برد برد لاتصدق قاتلني بالغلط ""
سكات احكم بيناتهم لمدة تم قالت :"" واقلة نركز غير في الشين يوتيب ديالي ، اليوتيب الى عرفت ليه و اللهتا نجيب الvues ""
سكتات مرة اخرى غير كاتخمم و عاودت قالت :"" داكشي لي كنصور مامشيش ، خاصني ندير شي حاجة اخرى ، شي حاجة لي كاتير الانتباه ، شي حاجة في شكل مامولفهاش بنادم ، شي حاجة كاتخليك مدمن عليها ، شي حاجة تخلي كولشي كايقلب على القناة ديالي ""
شاف فيها و التوتر كايتملكو شوية بشوية .. هادو هما اللقطات ما قبل الكارتة ، هادو هما الاسئلة اللي كايجيبو احمق الافكار عندها، هادي طريقتها دائما ..
و ها لي قلنا .. دارت عندو و عينيها كايبرقو :"" واحد الفكرة دايرة بووم في اليوتيب الاوروبي ، في القنوات ديالهم كانشوف العرب كاينين تما ،علاش مانطبقهاش حتى انا ، اذا طبقتها هنا غانكون اول مغربية ، لا اول عربية كاتديرو ، عندي احساس في عظامي كايقول ليا غاينجح ""
ماقدرش يسولها ، مستحييل يتحمل شي حماق اخر تقحمو فيه ..
شافت فيه بعينيها المتوهجين بالحماس و قالت :"" هاد المرة ماغانصورش بتيليفوني المقرقش ، غادي تعاوني في واحد الحاجة ""
قال :"" مستحيل ، ماتخشينيش في مصايبك ""
قالت و هي كاتجر ذراعو :"" عافاك ، اسلام عافاك ، عاوني ، انت لي غاتنفعني في هاذي مراتك انا ""
شاف فيها من طرف عينو جد منزعج و قال :"" اشنو طلقينا ""
تبسمت و قالت :""غانحتاج كاميرة مزيانة و الإضاءة صاافي ""
قال ليها :"" داكشي غالي ، ماعنديش فلوسو ""
تبسمت ببراءة و قالت :"" ماغاتشريش ، هادشي كامل واجد موجود في المحل لي خدام فيه ، ياك مسدود اليوم ، غانمشيو دابا نصورو تما و نرجعو داكشي لبلاصتو كيف كان ، اش قلتي غاتعاوني ؟ ""
و هنا صاح هاز صبعو :"" على جثتي ، إلا تقة السيدة لي مأمناني على محلها ، سيري قلبي في جهة اخرى "" و ناض غادي ..
وقفات تابعاه و كاتغوت :"" اسلام ، اسلاام رجع للهنا ، بااقي ماسالينااا ""