قصة خيالية بالدارجة : لعنة تميمة الكوارتز الوردي
ثم أيضا / قصة خيالية بالدارجة : لعنة مخالب القمر .
---------------------------------------------------------------------------
ماكنتش متوقعة نهائيا أنني غاننقز نيشان باش نكتب و ننشر الجزء الأخير من السلسلة .
و لكن باش نكونو واقعيين هادشي اللي كان خاصني واخا كنت كانحاول ندير العكس .
منين كنت باقية كانكتب لعنة مخالب القمر ، كنت باغية نبدل الgenre باش كانكتب و نبدا شي قصة رومانسية درامية ، حيت فعلا مليت من الفانتازيا . كاتهلك أعصابي و كتاخد جهد مضاعف بالمقارنة برواية رومانسية درامية حيت كايكونو فيها بزاف الplots ، كانترون .
و لكن غانصبر حتى نكمل آخر وحدة ، و من هنا غانبدا في الستيل ديالي و كاريير أخرى في خطرة وحدة .
المهم ، هاد القصة غاتكون ختامي في الكتابة بالدارجة ، داكشي علاش غانستمتع بيها و غانعطيها حقها ماتخافوش ، لكن ماغاتكونش طويلة ، تاخد من وقتي شهووور باش تسالي . غانحااول مانعطيهاش اكتر من شهراين .. و ياربي نقدر .
و دابا ندوزو لحول الرواية :
هاد الرواية غاتاخد الإنطلاقة مباشرة من نهاية الجزء التاني من السلسلة ' آلاء و لعنة تالا ' . ماشي حرفيا بطبيعة الحال و لكن غاتفهمو منين تبداو قراءة الفصول .
الأسرار اللي بقات معلقة في الجزأين الاولين غاتفضح . و غانعرفوا شكون من الحارستين أولوين و مويرين اللي ظهرت في النبؤة .
غانتعرفوا على شخصياتهم ، أشمن نوع العلاقات ترعرعت بيناتهم ، و غانشوفوا علاقتهم بزوج بالحارس .
غانشوفوا تحدي والدين الحارسات باش يخليو بناتهم في أمان من العالم الخارجي الخطير .
و غانعرفوا حياة البنات من وجهة نظرهم هما و كيفاش كايشوفو الحارس الأعظم .
واش داك الراجل الحكيم اللي كبرهم و رعاهم في داره أولا راجل اللي غايقضيو معاه الباقي من حياتهم كشريك .. ؟
الأمر كايبان شوية معقد ..
● موعد النشر غايكون كلما إنتهيت من كتابة الفصل ، ممكن بعد يومين ممكن وراء أربعة لا أعلم .
● نتمنى نتلقى التشجيع منكم هاد المرة ، الوضع في القصة السابقة ماكانش مشجع نهائيا حسيت انني كانكملها غير حيت خاصني و صافي . نقص التفاعل و التشجيع كان سبب من الاسباب الكتيرة اللي خلاني نسويتشي للعربية الفصحى بغيت نوسع قاعدة الجمهور أو القراء . انا باغية نكتب و ننشر ونشوف بعينيا لمن . انا كانكتب ليا انا و لكن ماكانشرش لراسي انا كاننشر ليكم انتوما .- مقدمة :
و أخيرا جاء الوقت فين تنكشف الأسرار الكبيرة اللي ظلت مدفونة من زمان .الحارس الأعظم مانساش داك الموقف الغريب و الغامض اللي وقع بينه و بين السيد أحمد ، لابد مايكون شي سر غامض و خطير ما بين باه و بين وسيطيه السابقين أب آلاء و السيد أحمد .التلاتة ماتوا ، و سرهم تدفن معاهم . إذا إكتشاف داك السر غايبقى تحدي ليه أو غاتسبب ليه في لعنة فضول غاتبقى ملازماه الباقي من حياته .من جهة أخرى ، حياته تغيرات بعد ولادة الحارستين ، كبرهم و رباهم على يديه و تكلف بحمايتهم حتى تحولوا لإمرأتين ناضجتين ، ذكيتين و بغاية السحر و الجمال . و في الوقت اللي كانوا كايكبروا ، كلما كانوا كايقربوا من سن العشرين كلما كان كايزيد قلقه و حتى مخاوفه .من زمان ، من أول ما شافت جواهرهم النور، منين كانوا بزوجات بين ذراعيه كايرمشوا مطلعتين إليه ببراءة ملائكية ، عرف أن قلبه غايتطعن و يتدبح من النصف . غايواجه جحيم الإختيار رغم أنه فعلا ماعندوش حق الإختيار .